إنها الحياة البعض يختصرها في كلمات وآخرون في اسطر وثالث في اصفح هدا الاختلاف كله ينشا لنا الحياة هي كل شيء حزن كان أم فرحا هو مواصلة العيش دون الالتفات إلى المشاكل والمعضلات وهي الوفاء بالعهد الالتزام بالوقت قول الحق حب الخير الصدقة بكل مجالاتها الصلاة الصوم الحج العمل وطلب العلم أن نسلم الناس من ألسنتنا أن نجاهد في سبيل الله والوطن أن نبر بالوالدين أن نعطف على الصغار نجتنب رفاق السوء لا نكون أم مع أن لا نمتثل مطالب الغرب نطبق شريعتنا لا نمس مالا كان حرام أو لسنا بالحقين لانا كل أو نشرب المحرمات أن نمتثل لأوامر الله من حجاب إلى مؤاخاة بين الناس ....الخ نقول أننا أحياء في هده الحياة فهل هدا بيقين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ربما من أجاب بنعم أقلية قليلة لأننا متناسين المعنى الحقيقي للحياة فهل نحن جدرا بالحياة بالطبع لا لأننا نطبق شيء مما كتبت وعندما تصبينا مصيبة نتقرب لله بالصلاة والدعاء ربما الموت أهون لنا لأننا لا نستحق الحياة يجب أن نتركها لمن يستحقوها وبدلك نكون قد قمنا بشيء له قيمة في حياتنا هو الإيثار انه أمر مخزي أن تصل امتنا امة الإسلام والقران إلى هدا الميصال وقد كنا خير امة قد خرجت للناس تدعوا بالمعروف والان من سيدعونا نحن المسلمين لقد شوهنا صورتنا في العالم الأول يقول أنا سني والثاني آنا شيعي وثالث أنا مسلم لاكن الإسلام في القلب وآخر آنا إرهابي لمادا كل الانشقاق أتمنى أن أرى في حلمي هده الأمة كعهد الرسول أم الإسلام في وقتهم فقط وعندما تسألهم يقولون هكذا أجدادنا وآخرون يحطون اللوم على الصحابة الكرام يقلون أنهم سبب الفتنة الكبرى التي ظهرت فيها الفرق الدينية فعلى من اللوم ياانسان في هدا الزمان