منتديات التعليم المتوسط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التعليم المتوسط

التعليم المتوسط
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أسرار أسماء الله الحسنى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
*¤§ BnS IsLeM §¤*
المدير
المدير
*¤§ BnS IsLeM §¤*


ذكر
عدد الرسائل : 278
العمر : 28
السٌّمعَة : 0
نقاط : 428
تاريخ التسجيل : 04/09/2008

أسرار أسماء الله الحسنى Empty
مُساهمةموضوع: أسرار أسماء الله الحسنى   أسرار أسماء الله الحسنى Emptyالأربعاء أبريل 22, 2009 7:16 pm

اسم الله الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم.. الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد الصادق الوعد الأمين.. اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم، ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات.

أيها الإخوة الكرام مع اسم جديد من أسماء الله الحسنى، والاسم اليوم (الكريم)، ولقد سمى الله جل جلاله ذاته العلية باسم الكريم حيث ورد هذا الاسم في كثير من نصوص القرآن الكريم، ومن نصوص السنة النبوية الصحيحة، كما في قوله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ{6} الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ}
من أدق هذه الآيات أن الله في آية واحدة خاطب قلب الإنسان وعقله، ولا ينجح الخطاب الديني إلا إذا اتجه إلى قلب الإنسان وعقله معا، فالإنسان له عقل يدرك وقلب يحب، وجسم يتحرك، غذاء العقل العلم، وغذاء القلب الحب، وغذاء الجسم الطعام والشراب، فإذا لبيت حاجات الإنسان كلها تفوق، أما إذا لبى حاجة ولم يلبِ الآخر تطرف، والفرق كبير بين التفوق وبين التطرف.
{يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ{6}
(يتجه إلى قلبه)
{الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ}
{لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}
{صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ}.

أيها الإخوة واقترن اسم الكريم باسم الغني في قوله تعالى:
{وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ}
في عالم البشر قد تجد الغني شحيحا، والغني بخيلا يمسك، الآية الكريمة
{إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً{19} إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً{20} وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً}
لا ينفق شيئًا، لكن الله جل جلاله غني كريم، قد تجد إنسان كريم ولكنه فقير، وقد تجد إنسان غني ولكنه بخيل، فلئن يجتمع الغنى مع الكرم هذا من أكرم الصفات
{وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ}.
هذا في القرآن، فماذا في السنة؟
عند الترمذي من حديث علي رضي الله عنه أنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم
"يا علي ألا أعلمك كلمات إذا قلتهن غفر الله لك، قل لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله سبحان الله رب العرش العظيم"
وعند أبي داوود من حديث سلمان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع إليه أن يردهما صفرا"
الدعاء هو العبادة، الدعاء مخ العبادة؛ لأن الذي يدعو الله عز وجل مؤمن بوجوده، ومؤمن بأنه يسمعه، ومؤمن بأنه قدير على إجابته، ومؤمن بأنه يحبه، فإذا آمنت بأن الله موجود، وسميع عليم، وعلى كل شيء قدير، وأنه أرحم الراحمين فهذا أعلى درجات الإيمان.
لذلك فإن الله يحب الملحين بالدعاء، إن الله يحب من عبده أن يسأله شعث نعله إذا انقطع، إن الله يحب من عبده أن يسأله ملح طعامه، إن الله يحب من عبده أن يسأله حاجته كلها، يعني الدعاء هو العبادة.
وإذا قال الله عز وجل
{الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ}
دائمون أي في الدعاء، وعند الترمذي من حديث عائشة رضي الله عنها في الدعاء الذي أمر به النبي صلى الله عليه وسلم ليلة القدر
{لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ}
{وَمَا قَدَرُواْ اللّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ}
الدعاء الذي أمر به النبي صلى الله عليه وسلم السيدة عائشة أن تدعو به ليلة القدر.
"اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني يا كريم"
من أكثر الأدعية التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو بها
"اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني يا كريم".
هذه النصوص التي وردت في القرآن، وفي السنة، وقد جاء فيها اسم الكريم.

أيها الإخوة على المستوى اللغوي الكريم صفة مشبهة باسم الفاعل لمن اتصف بالكرم، من اتصف بالكرم يسمى كريمًا، والكرم نقيض اللؤم، لعل فضائل كثيرة جمعت في الكرم، ولعل نقائص كثيرة جمعت في اللؤم، الكرم نقيض اللؤم، في اللغة يكون الكرم في الرجل، ويكون الكرم في الخيل، وفي الإبل وفي الشجر وغيرها.. الفعل كرم الرجل كرمًا وكرامة، كَرُمَ، كَرَم، وكرامة، فهو كريم.. والمرأة كريمة، كريمة فلان، ابنته يعني، وجمع الكريم كرماء، والكريم في اللغة هو الشيء الحسن، أحجار كريمة، الشيء النفيس، الشيء الواسع، الإنسان السخي، والفرق بين الكريم والسخي أن الكريم كثير الإحسان من دون سؤال، وأن السخي كثير الإحسان عند السؤال، السخي إذا سُئل، أما الكريم أرقى من السخي يعطي قبل أن تسأل.
والكرم السعة، والعظمة، والشرف، والعزة، والسخاء عند العطاء
وعند الترمذي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: دققوا ..
"كأن الناس رجلان، المؤمن غِرٌ كريم، والفاجر خَبٌ لئيم"
المؤمن على الفطرة، نفسه طاهرة، يصدق ما يقال له، يحسن الظن بالآخرين، غِرٌ كريم، هذه صفة مدح، والفاجر خب (وفي ضبط آخر.. خِبٌ لئيم)، المؤمن غِر كريم، والفاجر خب لئيم، لكن أروع ما قال عمر رضي الله عنه عن نفسه
"لست بالخب، ولا الخب يخدعني"
يعني لست من السذاجة بحيث أُخدع ولا من الخبث بحيث أَخدع، لا أُخدع ولا أَخدع، كلام دقيق.. يعني واحد وجد لوزة في موسم الحج في أثناء الطواف، فملأ من حوله صياحًا من صاحب هذه اللوزة؟ فكان عمر رضي الله عنه أمامه قال:
"كلها يا صاحب الورع الكاذب"
كلها وخلصنا.. نعم .. واحد سأل علي رضي الله عنه قال له لما انصاع الناس لأبي بكر وعمر ولم ينصاعوا لك؟ يريد أن يقلل من شأنه.. قال له:
"لأن أصحابهم أمثالي، وأصحابي أمثالك"
يعني لست بالخب، ولا الخب يخدعني.. لست بالخب بحيث أخدع ولا من السذاجة بحيث أُخدع، هذا الموقف الكامل.

هذا في اللغة، أما إذا قلنا الله كريم، موضوع آخر، الله سبحانه وتعالى هو الكريم الواسع في ذاته وصفاته وأفعاله، لأنكم كما تعلمون هناك أسماء ذات وأسماء صفات وأسماء أفعال، من سعته أنه وسع كرسيه السموات والأرض، والسموات والأرض مصطلح قرآني يعني الكون، والكون ما سوى الله، قال تعالى:
{وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}
ووصف عرشه بأنه كريم، فقال تعالى:
{فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ}
وصف عرشه بأنه كريم، وهو الكريم الذي له المجد والعزة، الكريم عزيز، الذي له المجد والعزة والرفعة والعظمة، والعلو والكمال، فلا سمي له، معنى سمي.. فلان سمي فلان يعني اسم فلان كاسم فلان، أو السمي هو الند، المثيل، الله عز وجل لا سمي له.. لا ند له، لا شريك له، لا مثيل له، كما قال رب السموات والأرض:
{رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيّاً}
هل تعلم له مثيلا مشابها، واصطبر لعبادته.
والعبادة كما تعلمون هي طاعة طوعية ممزوجة بمحبة قلبية أساسها معرفة يقينية تفضي إلى سعادة أبدية، بل إن العبادة علة وجودنا لقوله تعالى:
{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}
وفي عبادة الهوية، من أنت؟ أنت غني عبادتك الأولى إنفاق المال، من أنت؟ أنت قوي عبادتك الأولى إحقاق الحق وإنصاف المظلوم، من أنت؟ أنت عالم عبادتك الأولى تعليم العلم، الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله، من أنت؟ أنت امرأة.. العبادة الأولى رعاية الزوج والأولاد، اعلمي أيتها المرأة وأعلمي من دونك من النساء أن حسن تبعل المرأة زوجها يعدل الجهاد في سبيل الله، هذه عبادة الهوية، وفيه عبادة الظرف، عندك أب مريض العبادة الأولى رعايته، عندك ضيف العبادة الأولى إكرامه، عندك ابن عنده امتحان العبادة الأولى تهيئة جو مناسب لدراسته، في عبادة الوقت، وقت الفجر وقت عبادة وقت صلاة وقت قرآن وقت طاعة، في النهار وقت عمل.

رأى النبي الكريم صلى الله عليه وسلم شابًا يتعبد الله في وقت العمل فسأله
"من ينفق عليك؟"
قال: أخي.. قال:
"أخوك أعبد منك، إن لله عملا في الليل لا يقبله في النهار، وإن لله عملا في النهار لا يقبله في الليل"
فلذلك..
"لو يعلم الناس ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا"
"من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله حتى يمسي، ومن صلى العشاء في جماعة فهو في ذمة الله حتى يصبح".
والكريم هو الذي كرم الإنسان عندما حمل الأمانة، فالكريم الذي كرم وشرف واستخلفه في الأرض واستأمنه في ملكه، وفضله على كثير من خلقه، قال تعالى:
{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ}
لأنه قبل حمل الأمانة
{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً}.

بالمناسبة أيها الإخوة الإنسان هو المخلوق الأول رتبة، لقوله تعالى:
{إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْأِنْسَانُ}
والإنسان هو المخلوق المكلف
{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}
المخلوق الأول ومخلوق مكلف ومخلوق مكرم، ومن عرف نفسه عرف ربه، والكريم هو الذي بشر عباده المؤمنين بالأجر الكريم الواسع، والمغفرة الواسعة، والرزق الواسع، الأجر الكريم الواسع، والمغفرة الواسعة
{إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ}
والرزق الواسع
{وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ}
{وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً}
لذلك قد يُحرم المرء بعض الرزق بالمعصية، وأنا أقول كلما قل الحياء قل ماء السماء، وكلما رخص لحم النساء غلا لحم الضأن.

إذن الكريم هو الذي بشر عباده المؤمنين بالأجر الكريم الواسع والمغفرة الواسعة والرزق الواسع، قال تعالى:
{أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ}
في رزق حلال، تكسب المال وأنت مطمئن وتنفقه وأنت مطمئن، والكريم هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه ولا ينقطع سخاؤه، والذي يعطي ما يشاء لمن يشاء، إذا أعطى أدهش، وكيف يشاء، بسؤال وبغير سؤال، هو الذي لا يمُنُّ إذا أعطى، فيكدر العطية بالمَن، لذلك الإنسان أحيانا يتمنى عطاءً من الله مباشرة، الإنسان أيام إذا أعطاك من حين لآخر يذكرك، إن شاء الله البيت مرتاح فيه، إذا قدم لك هدية، هل استعمالها جيد إن شاء الله، دائما الإنسان بيمن، الله عز وجل كريم يعطي بدون أن يمن على المعطى، هو سبحانه يعفو عن الذنوب، كريم ويستر العيوب، ويجازي المؤمنين بفضله، ويجازي المعرضين بعدله، كريم هو الذي يكرم، كريم أي يكرم.
فعند البخاري من حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه أن أم العلاء رضي الله عنها قالت: عند موت عثمان بن مظعون قالت: رحمة الله عليك أبا السائب فشهادتي عليك أن الله أكرمك، هذا كلام قالته لزوجها بحضرة النبي، فلو سكت النبي لكان كلامها صحيحا، لأن سنة النبي الكريم أقواله وأفعاله وإقراره، فقال صلى الله عليه وسلم
"وما يدريك أن الله أكرمه"؟
هذا سماه العلماء تأل على الله، فقلت: بأبي أنت يا رسول الله فمن يكرمه؟ الله، قال:
"أما هو فقد جاءه اليقين"
هذا الكلام العلمي..
"أما هو فقد جاءه اليقين، والله أني لأرجو له الخير"
قل أرجو، لا تقل أكرمه الله، من أنت حتى تحكم حكمًا جازما على المستقبل، والرسول قال:
"أنا نبي مرسل ما أدري ما يُفعل بي ولا بكم"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://boussmina.roo7.biz
عبق الخزامة
مراقب عام
مراقب عام
عبق الخزامة


انثى
عدد الرسائل : 265
العمر : 29
الموقع : القرارم قوقة اهل الجود والكرم ( ليس المهم ان تكون صديقي المهم ان تكون صادقا معي)
السٌّمعَة : 0
نقاط : 412
تاريخ التسجيل : 14/04/2009

أسرار أسماء الله الحسنى Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسرار أسماء الله الحسنى   أسرار أسماء الله الحسنى Emptyالخميس أبريل 23, 2009 12:39 pm

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*¤§ BnS IsLeM §¤*
المدير
المدير
*¤§ BnS IsLeM §¤*


ذكر
عدد الرسائل : 278
العمر : 28
السٌّمعَة : 0
نقاط : 428
تاريخ التسجيل : 04/09/2008

أسرار أسماء الله الحسنى Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسرار أسماء الله الحسنى   أسرار أسماء الله الحسنى Emptyالخميس أبريل 23, 2009 8:48 pm

عفواااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://boussmina.roo7.biz
 
أسرار أسماء الله الحسنى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التعليم المتوسط :: المنتدى الإسلامي :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: